أستاذة وباحثة دكتوراه فلسفة بين الحداثة والحداثة المغايرة تونس
نور الهدى دمراوي، تلميذة بالسنة الثالثة إعدادي – مسار دولي، برزت بخطابها وتمكّنها من اللغة العربية، حيث تُوّجت خطيبة جهة فاس مكناس، ونالت الرتبة الأولى جهوياً في المشروع الوطني للقراءة لموسم 2023-2024. تألّقت أيضاً في تحدي القراءة العربي وتأهلت للموسمين الوطنيين، كما تخطّ خطواتها الأولى في مجال الإبداع الأدبي من خلال روايتها ملحمة الماضي.
من مواليد الثّامن من شهر رجب سنة 1407هــــــــــ الموافق لــــ 08/03/1987م بمعتمديّة قصور السّاف أصيل معتمديّة البرادعة ولاية المهديّة. • أستاذ تعليم ثانوي متخصّص في التربية والتّفكير الإسلامي بولاية أريانة. • متحصّلٌ على الشّهادات العلميّة من المعهد العالي لأصول الدّين، جامعة الزّيتونة تونس: - شهادة الدّكتوراه في تخصّص علوم القرآن والتّفسير سنة 1433هــ (2022م) وعنوان أطروحته: المثاني في القرآن الكريم بين النّظريّة والتّطبيق بإشراف الدّكتور محمّد بن محمود خوجة. - شهادة الماجستير في تخصّص علوم القرآن والحديث والسّيرة سنة 1439هـــــــــ (2017م)، وعنوان الرّسالة: التّشابه في القرآن الكريم: دراسة في التّفسير الموضوعي. - الإجازة الأساسيّة في العلوم الشّرعيّة سنة 1436هـــــــ (2015م). من إصداراته: - رواحة الأسرار في فضائل المختار ﷺ، عن دار اقرأ للنّشر سنة 2023م. - المثاني والسّبع المثاني في القرآن العظيم: تجلّيات وآفاق صدر سنة 2023 في طبعته الأولى عن مجمّع الأطرش للكتاب المختصّ، وهو في الأصل أطروحتي الّتي قدمتها للحصول على درجة الدّكتوراه. - البيان لمقام القرآن من سور القرآن للشّيخ القاضي مصطفى السّماوي: دراسة وتحقيق، صدر عن دار الأهرام للطّباعة والنّشر، سنة 2023. - مدّاحُ النبيّ صلّى ﷺ، وهي أوّل مجموعة شعريّة في المديح النّبوي في تونس، صادرة عن دار الكتب العلميّة بيروت لبنان، أفريل 2025. - له كثير من القصائد الوطنيّة والمشاركات في شعر المقاومة خاصّةً في وسائل التواصل الاجتماعي. البريد الإلكتروني: dalitosaid@gmail.com
عزالدين الهمّامي، شاعر وصحفي مراسل، جمع بين الكلمة الموزونة والنص الحرّ، فكتب الشعر الفصيح المقفّى، والشعر الحر، كما طرق أبواب الشعر الشعبي بروح تنبض بصدق التجربة. صدر له ديوان خاص بعنوان "الموج الأحمر"، إضافةً إلى إعداده وجمعه لخمسة دواوين شعرية مشتركة، فضلاً عن كتابته مقدمة لعدد من الدواوين التي أغنت المكتبة الأدبية.
ولدت سنة 1956، وتحصّلت على شهادة الباكالوريا شعبة الآداب عام 1977، ثم تخرّجت من المعهد العالي للتنشيط الشبابي والثقافي. شغلت رتبة أستاذة مميزة استثنائية، قبل أن تحال على التقاعد لتتفرغ أكثر للإبداع الأدبي. هي عضوة في اتحاد الكتّاب التونسيين، تكتب الشعر النثري والومضة والخاطرة والقصة القصيرة. صدر لها ديوان ضجيج الغياب، وديوان كلمات تولد من ضلع حواء، إضافة إلى مشاركات عديدة في دواوين وأنطولوجيات عربية وتونسية مثل: في رحاب الوجدان، مرافئ الإبداع، بكاء الجبل، الشرف العربي، طوفان الأقصى، شموع تونسية، وترتيل الحب بوحي البلاد. كما أنجزت مسودات لمجموعة قصصية وأخرى في الخواطر. تنشط في عدد من الجمعيات الثقافية على غرار جمعية الحرف الأصيل، ولها حضور في مجلات أدبية إلكترونية منها همس ونجوى العاشقين، قرطاج الإلكترونية، روافد الأدب، جامعة ملوك الحرف، وإيزيس. شاركت في ملتقيات شعرية وأدبية كبرى داخل تونس، منها الملتقى العربي للأدب بصفاقس، وملتقى على درب القصيد بالبقالطة، وفعاليات تونس تقرأ، وملتقى الأدباء العصاميين بسوسة، والبحر ينشد شعراً بالمنستير، وغيرها من اللقاءات التي رسّخت حضورها في الساحة الثقافية. وهي كذلك ناشطة في المجتمع المدني والجمعيات الخيرية، تجمع بين الكلمة المضيئة والعمل النبيل.
سليمى السرايري شاعرة وفنانة تشكيلية تونسية وُلدت في قرية "تمزرت" الأمازيغية وتقيم بالعاصمة تونس. عُرفت بإبداعها المتنوع في الشعر والفن التشكيلي والتصميم، وهي مؤسِّسة صالون "السرايا للأدب والفنون والتراث" منذ 2016. شاركت في العديد من الفعاليات الثقافية، وأقامت عدة معارض فنية تناولت فيها مواضيع الأنوثة والهوية والمدينة. أصدرت مؤخرًا كتاب "رسائل إلى بحّار ورسائل أخرى" (2024) الذي يُجسّد صوتها الإنساني والوجداني. تميزت كتاباتها بلغتها الرقيقة وصورها الشعرية العميقة، وهي تشرف أيضًا على إذاعة "شغف" الثقافية وتُعد من الأسماء البارزة في المشهد الأدبي التونسي المعاصر.
ديواني الاول الشعري ( للأغنيات ناياتها وهذه دهشتي) ولدي ديوان اخر قيد الطبع.. شاركت في العديد من المهرجانات داخل المملكة المغربية ونشر في العديد من المجالات والصحف المحلية والعربية والعالمية الإصدار العربي.
وُلد الزجّال التونسي عبد الحكيم زريّر (حكيم) سنة 1950 بأكودة، ونشأ بحمّام الأنف حيث تلقّى تعليمه وتخرّج من دار المعلّمين بالمرسى سنة 1970. قضى خمسةً وثلاثين عامًا في التعليم، وظلّ موازاةً لذلك فاعلاً في الحياة الثقافية من المسرح المدرسي إلى الجمعيات والنوادي الأدبية، وهو عضو باتحاد الكتّاب التونسيين. أصدر أعمالًا لغوية مثل المنجد الطريف والمتجد الشامل، وأخرى شعرية وزجليّة منها مرايا الكلام، عيون الكلام ورحيق الكلام، مع مخطوطات تنتظر النشر. يجمع زريّر في نصوصه بين روح العامية التونسية وعمق التجربة الإنسانية، في قصائد تمزج السخرية بالحنين، والهمّ الاجتماعي بجماليات الكلمة.
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا