إنّ الشّعرَ مِنَ الفُنون العربيّة الأولى عند العرب، فقد برزَ هذا الفنُ في التّاريخ الأدبيّ العربيّ منذُ قديمِ العصور إلى أنْ أصبحَ وثيقةً يمكنُ مِن خلالها التعرّفُ على أوضاعِ العرب، وثقافتِهم، وأحوالهم، وتاريخهم؛ إذ حاول العرب تمييز الشّعر عن غيره من أنواع الكلام المُختلف، من خلال استخدامِ الوزن الشعريّ والقافية، فأصبح الشّعر عندهم كلاماً موزوناً يعتمدُ على وجود قافيّةٍ مناسبة لأبياته.
السبت 27 سبتمبر 2025 وعلى الساعة الرابعة مساء لنا لقاء أدبي متميّز سيكون بالتأكيد في حجم شاعرنا عـــــــــــــادل المعيزي بدار الثقافة نورالدين صمود قليبية. لقاء …
تقديم النص: يقدّم النص لوحة سردية شعرية تتداخل فيها الرموز بالصور، حيث يفتتح بمشهد ليلي خانق، الليل فيه جدار بلا أبواب، والأرض صفحة من غبار …
نص القصيدة: عَشِقْتُكَ رَبِّي، فَفَاضَ الدُّمُوعْ وَسَارَ فُؤَادِي بِدَرْبِ الرُّجُوعْ تَرَكْتُ الْهَوَى وَانْحنيتُ إِلَيْك وَمَا لِي سِوَاكَ، بِقَلْبِي خُشُوعْ تَجَلَّى ضِيَاؤُكَ فِي مُقْلَتِي فَذُبْتُ اشْتِيَاقًا، …
قِمّةٌ بل قِمَممُنظمَة وجَامِعةمعَ جلالةُ كبْشٍعلَى سُموِّ مَعيزٍ وغَنموَمَا أقبحَالكرُوشَ مِن أمَامِهمومَن شَابه كرشهُ فمَا ظلَمْ قممٌبَل قِممْمَعيزٌ عَلى غَنم،مِن مُلوكٍ وشُيوخٍ وَخدَموخِطابَاتٌ تُصاغُ مِن …
هذا النص الشعري يتّخذ صيغة المناجاة للوطن، فيناديه الشاعر بصدقٍ وحرقة، مستعملاً أسلوب التكرار “يا بلادي” ليؤكد على الارتباط العاطفي والروحي. تتناثر في القصيدة صور …
الحبيب صيام اصيل مدينة مسكيانة وولد بها سنة 1963 من أصل أمازيغي بولاية أم البواقي من أعالي الأوراس بالجزائر. وهو شاعر شعبي وباحث في التراث …
كأني أحمل جبلا …أمضغ الزمن الثقيل… وهذا العبث.بأصابع محروقةشيدت جسورا بين اليقين والشكحتى لا يسألني الضمير المضمر بين ضلوع هذا الصدرعمّا اقترفته قدماي، حين داست …
هذا النص الشعري يبدو كرحلة وجدانية صامتة، تنحو نحو التوتر الداخلي والصراع مع الذات والعالم. يبدأ الشاعر بحالة القلق، معبّراً عن شعور بالتيه بين “حصى …
مازال التواشج مستمرا بين الضمائر الحية المنادية بإيقاف الإبادة في غزة الصابرة ومنها في فلسطين الصامدة وفي هذا الإطار استؤنف المد المساند للحق الفلسطيني من …
يال أمسىها هي عيوني تحتضن امسِيفالأمس صار كلٌَ نفسيأريد ان أغمض عليك جفنيوامضي لأنامدعني في امسيِيا شهمييا مبهجييا فرحة الأمسِامضِ إلى سبيلكدعنيِدعني اهدأدعني أجد نفسينفسي …
أعمى أهـيـمُ ولـنْ يـرْتـدّ لِـي بَـصَـرُما لمْ تكـوني بقُـربـي ضَـوْئِيَ النّظَرُ فحدِّقِي في جيوبِ الغَيـمِ وانتظريقـمَـراً يـطِـلُّ علـى الدُّنـيـا وينتـظـرُ عـينـاك فـي اللـيل مِـرآةٌ يحـطّ …
في النّهر السّارحفي غياهبالذكرىرأيتهوجه أمّيوردة ربيعيّةالألوانبسمة ضوءتذبّ ستار الدّجىرأيته…وجهي ينشداللّقيافيجرفه الماءإلى برزخالغياب. من النّهرالسّارحأخطف حفنةذكرىقُبلة أمّيتهوّن أوجاعالشّوقتسقيني سلسبيلافأضحي رضيعالحضورحبيب الإياب.
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا