في ليلة صيفيّة مقمرة، بينما كنت أتجوّل في غابة كثيفة الأشجار، و كنت أتسلى بأكل حبّات دوار الشمس و في أذني سماعات هاتفي الجوال أستمتع …
ولا تحسبن إشتياقي لك هيّن… أتدري أنني أتوسد مخيلتي كل ليلة … أبحث عنك …؟ وماذا تفعل …؟ أمر ببالك طيف ذكرى…؟ وأمسي بشوق بحار …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا