في مدينتي الصغيرة، الزمن يمشي ببطءٍ مريب، كأنه يجرّ خطاه فوق أرصفة متعبة. الشوارع ضيقة، تتنفس الغبار أكثر مما تتنفس الأمل، والبيوت القديمة تصغي بصمتٍ …
وحدي جالس في المقهى أنتظرها والجو ممطر على الطاولة رسمت ذكرياتها أحملق في جريدتي في فنجان قهوتي أذبت السكر كما أذوب أنا فيها في قلبي …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا