في يوم من الأيام أزهرت حروفي في بستان عشق وأينعت ورودا جورية ارتسمت فيه عيوننا وانصهرت في الأفق شموعا وردية كنجمين في ليلة ساحرة رومنسية …
مولاي صحبيَ جوف الليل قد رحلوا و لم يقولوا وداعا أيها الرجل حتى التذاكر مازالت مخبأة فوق الخزانة لم يفسد بها الأجل أغراضهم و هداياهم …
الذيب إذا كان حصل يكتم عواه و يبات الليل في رجلو نهاش يقصها ويسرح بين فجوج خلاه و ما يموتش في يد الأوباش سيفي جارح …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا