هذا النص ينهض على لغةٍ مشبعةٍ بالأسى والتمرد، حيث يسير الوجع في الأزقة عاري القدمين، شاهداً على انكسار الأرواح وتبدّد الملامح في وطنٍ يبيع أبناءه …
حبيبي… تتعانق شفاهنا في حديقة الحياة والذكريات نعيش أيامنا بين أشواك الأحزان وورود البسمات تنساب مياه سواقيها كالعمر تسمع فيها خرير ضحكاتنا وآهات القدر إلى …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.