الصفحة الرئيسية الوسوم المقالات الموسومة بـ "العراق"
وسم:

العراق

بقلم رجاء الغانمي 5 مشاهدات 0 دقائق اقرأ

واحدةٌ للعشاء،وأخرى لنهايةِ الليل. ليتَهما تُعيدان مقطعًا قديمًا،كنّا نحتسيه شرابًا،أو لحنًا على شفَتي مطربٍتلبسُه ستائر حمراءُ خفيفة. إيقاعُها وتريّ،في آذان جمهورٍ يشتهيكلَّ شيءٍ،حتى خُصورَ الحسناوات،وراءَ …

بقلم خالد الباشق 376 مشاهدات 3 دقائق اقرأ

في حيٍّ شعبي صغير في إحدى ضواحي مدينة القمّاصة، وكان اسم الضاحية (التمرية) لأنها كانت مشهورة بالنخيل الذي يثمر بأجود أنواع التمور النادرة، عاش نادر …

بقلم رجاء الغانمي 159 مشاهدات 0 دقائق اقرأ

كم أنتَ صحوٌ ومُتجذّر، أيُّها النعاس،حين تباغت الحالمين بنذرٍ مستديريلفظ زواياه كالزبد،ويرسم الإعياء بذاك الوهمالمُرتهن تحت الوسادة. أيها المُترنّم بسحر الأضاحي،من قال لك إنّنا مُتعبون؟من …

بقلم قاسم نجم عبدالله 998 مشاهدات 1 دقائق اقرأ

أخذتُ القصيدة بين يديَّ وقرأتها بتأمّل ووقفتُ عند ضفّة معانيها حتى التمس مدلولاتها بدقّة واقترب من مقاصد الشاعرة وكتبتُ فيها دراسة نقدية مكثفة وموجزة ولست …

بقلم حافظ مخلف 660 مشاهدات 1 دقائق اقرأ

يمـوت المرء آهـلـةٌ ديـــارهْ ويفـنى في فتافيـتِ الحجـارهْ وشاهدةٍ بها للضـيـفِ إســـمـاً تُـؤرخ يــومَ حـلّ الضـيفُ دارهْ وتخبرُ أن يقيمَ القـبــرُ دهــــراً بهِ جسـدٌ ثـوى …

بقلم رجاء الغانمي 1.8K مشاهدات 0 دقائق اقرأ

عندما تنهار المدن،ويصبح اللقاح بلون الرماد،على شفتي فراشة…يحق لي أن أحمل السلاح: معول، أو بندقية “موزر”،أو صرخة حلمطاف على السواتر. وأمضي كما الباقين،بين ارتعاشوعطش،أصافح لفحاتجلد …

بقلم محمد مخلف العبدلي 857 مشاهدات 0 دقائق اقرأ

أدرك مقامات الهدى والجَاهاوامنح فؤادك لحظة للقَاها واحفظ فؤادك فالمقام مطهّرأنصت لترقى هيبةً بندَاها واحرص على حرفٍ تمنّى مدحَهاطرّز حروفك من عبيرِ شذاها هي بنتُ …

بقلم رجاء الغانمي 1.5K مشاهدات 0 دقائق اقرأ

أنا البكرُ، أُمسكُ عصا أبي، لا أُهشُّ بها على غنمي، لكنها إرثُنا الوحيد. من بين ألفِ ابتسامةٍ معجونةٍ بالوعود، تركتْها جارتي الجميلة، وقالت: “انتظريني. وبلمسةِ …

بقلم عماد اليونس 940 مشاهدات 0 دقائق اقرأ

وتسألني العرافة:  بماذا توصي خيراً قبل الموت؟ فاجبت: ياطفلاً أبلغ طفلك ان يبلغ طفله… انا مهما طال العمر، وامتد الحاضر  في ديجور الغفله… ضيوفٌ في …

بقلم نيابوليس 924 مشاهدات 2 دقائق اقرأ

كتب الشاعر علي عمر: صِـراعٌ كضوءٍ سقطَ فَتيلُهُ في بُؤْرةِ الوَهَـنِ نُصارِعُ لَكَماتِ غدرِ ظَلامٍ بَشِعٍ يرجُمُ أحلامَنا بحِجارةِ اللَّعنةِ يحفِرُ نُقوشَ آثامِها على جِدارِ …