الشاعر
مَمْشُوقُ القَدْ بَاهي المُحيَّــا يَـا خِلِّــي.. لِمَ الصَّدْ؟ والصَّمتُ في شَرعِ الهَوىٰ.. مُحَرَّمْ أَ يُرْضيكَ تَخْفي هُيَامًــا.. وتَكْتُــمْ! بُحْ لِــي.. قُلْ أتكَهَّنُ فَالقَلبُ لا يَعنيهُ نُصحِي قُلْ أنِّي أنسِجُ خيُوطَ الوَهمِ مَرتَعًــا ولِألْفِ سَببٍ.. بِكَ مُغرَمْ دَعْنِي أَغرَقُ في أحْلامٍ …
أصيل واﻷصل دا وراثه في دم أبويا واجدادي وإبني حيورثه مني ها شوفه بارضو فحفادي وهاحكي قصه مع جاري اللي واقف جنبي طوالي كاتبها من سنين فاتت فقصيده من أحلى أشعاري: يا سحابه يا معديه فوق بيتي مَسِّي عليا وهدي …
منذ زمنٍ بعيدٍ كنتُ أعانقُ سربا من الخيالاتِ في قِصَصٍ وحكاياتٍ كنّا نقرؤها ونحن صغارٌ بحجمِ الصفاءِ..كُنتُ أعانقُ ظلّي.. وأعانقُ الحياةَ كَيْ أَظلَّ.. وأُحاكي الغيومَ والطيّورَ والجداولَ واللّقالِقَ وأسرابَ الغِربانِوكلّ الكائنات.. كنتُ ألتقطُ وحيًا من الكلامِ يُوحَى إِلَيْ.. فيُأَجِّجُ لهيبي …
من ثقب الباب أراقبكحتى أكتشفت أن عيني تداعبكأراقبك إلى المساء ولا أشقىفلا شقاء في نيراني تلهبكولا ملل في أفكاري تلهمكتخافين مني …وأعرف أن أشواقي تربككفالحب بطعم الخوف يرعبكإن طلبت مني نسيانا .. أرفضكفكيف أغفو من سمار الوجه يروينيوكيف أترك يديك …
تتشرّف المجلة الرقمية نيابوليس بنشر قصيدة “مقبرة (بابلية) الشرفات ” للشّاعر عبد الواحد عمري الذي شارك بها في تظاهرة منبر الشعر والأدب بنابل في دورته الثانية وذلك يوم الأحد 10 نوفمبر 2024 بالمكتبة الجهوية بنابل (1) نمو الذاكرة أينعت أرجوحة …
نص أيُّها اللّيل الدَّامِس متَى تُسافِر مُعلِناً وِﻻدةَ حُبِّنا كي نَفْتَرِشَ لَهُ مهدَ الحَياة؟ عُصُورٌ مَضَتْ وأنا أنتَظِرُ رحيلكَ بفارِغِ الصَّبر، أراقبُ فيكَ فُسحةَ ضوءٍ تعلنُ فِيها اقترابَ موعِدنِا الأوَّل، وَحُبَّاً لم أكنْ عشتهُ من قبل…. أيُّها الشّوق اللاَّهِب لِسَماعِ …