Traduction du poème “ Voyage de l’âme “ de Sonia AbdelLatif Dans les rêves Disparaissent les couleurs sombres Horizon rosâtre À l’horizon Scintillent les étoiles …
في الأحلام تغيب ألوان العتامة أفق ورديّ في الأفق تلتمع نجوم السّعادة صلاة الخلود عند كلّ صلاة تزداد تعلّقا بالحياة إيمانا بالآخرة على جبهة الوقت …
خلجات تتجدّد مع الخريف مع الغيم.. مع الريح للسنة فصولها ولي فصلي الحزين وجيش ليل طويل بين جحافله كم حاولتُ اقتناص نجمة بها أُحيي نبض …
ادينى قلبك أحب بيه زى حبك للحياه روحك الحلوه بشوفها لو ضحكت منك شفاه بسمتك عنوان للحياه همستك للكون نجاه يام قلب ابيض ينور ليل …
لا أدري هل هو سحر أم إعجاب حقيقة ام سراب تهيم بك روحي تسعد بك أفكاري حبيبي الغالي نسيم أم عاصفة كياني لا يعرف الهدوء …
في الرِّيفِ، حيثُ الطِّينُ يُنبتُ صبرًا، والقلوبُ تُزهِرُ في صَمتٍ وسَماحٍ، وُلدَتْ أُمِّي… تَحملُ الشَّقاءَ كأنَّهُ راحةٌ، وتَسقي الدُّنيا أملًا وارتياحًا. ما عرَفتِ النَّومَ إلّا …
ولأن الحب يرفض الابتعاد عنك،يأبى التنازل عنك،يخرق فيك كل قواعد الغزل،ويخلق فيك عشقا لا يفنى إلى الأبد. ولأن هواك أنفاسي ونبض قلبي،ووجداً في صدري أحرق …
برغم العتمة والضلمه بدور فى خيال بكره اشوفك ضوء بيبهرنى واشوفك صوره م الجنه بحسك وانتى مش جنبى واحلامى تلملمنى وانسي اللى كان بيننا من …
لا تحزني يا ملاكي … فالحزن ليس مخلوقا لذاتك… فلا تجعلي من حزنك عزاء خالدا في حياة من يحبك… اتركيني لأعيش في عمرك لحظة فلا …
اتوجه للشاعرة ياسمين عبد السلام هرموش بالرد على قصيدتها التي احببتها “ميثاق الهوى“ مُذْنِبٌ بحُبِّكِ.. لا أُبرِّرُ غَيرَتي والشَّوقُ نارٌ.. والعيونُ شرارِهْ قد كنتُ صامتَ …
مَمْشُوقُ القَدْ بَاهي المُحيَّــا يَـا خِلِّــي.. لِمَ الصَّدْ؟ والصَّمتُ في شَرعِ الهَوىٰ.. مُحَرَّمْ أَ يُرْضيكَ تَخْفي هُيَامًــا.. وتَكْتُــمْ! بُحْ لِــي.. قُلْ أتكَهَّنُ فَالقَلبُ لا يَعنيهُ …
أنا لم أجمّل يوما مواسم الانتظار، ولا أغمضتْ شبابيكي على الشمس كلّ ما هنالك أنّي حُملتُ وحدي في غمغمات الوجع إلى بعض الذين غادروا مأسورين …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.