المُرُوءَةُ تَاجُ كُلِّ فَتًى نَبِيلٍتُرْفَعُ بِهَا الرُّؤَى وَيَسِيرُ فِي السَّبِيلِ وَتَسْكُنُ فِي الضَّمَائِرِ لا تُرَىبَيْنَ الأَنَامِ وَلَكِنَّهَا كَالسَّلْسَبِيلِ إِذَا مَا الْمَرْءُ خَيَّرَهُ الزَّمَانُتَرَاهُ يَمِيلُ نَحْوَ …
تَفَلّتَتِ الكَوَابِــــــحُ منْ خطـــــامِي *** وخفّضَتِ الهَـــــــزائِمُ من كلامي وصرت أســـــــاير الأعداء طوعا *** من الجور الذي أبلَـــــى عظامي وكنت الـــرّوح أسبــــح في عُلاَيَا *** …
زفير الزهد شهيق القيامة سيحميك سقف المعاني ومثلهن السماوات السبع وما تحت الأنفاق ولهم مخارج مشتعلة الأقفال ومداخل لا تحصى استحضر ما يحق تذكره أو …
فقدنا الطفولةَ…حين تساقطت الطائراتُ الورقيّةفي غيمٍ لم يَعُد يَضحك،وحين ابتلعَ الزقاقُ ضحكاتِناكما يبتلعُ الغيابُ العُمر. وفقدنا الوطن…بيتًا صار ظلًّا على الخريطة،وأذانًا غُرق في الضباب،وزيتونةً تبحثُ …
أَنا المُقاوِمُ، عَلَى المَوتِ مُدَرَّبٌأَنا الشَّظِيَّةُ فِي جَسَدِ الوَطَنِ وَصَدْرِي مَخْزَنٌ رَصَاصٌ وَغَضَبٌلَا وَقْتَ لَدَيَّ لِأَلُومَ الزَّمَنَ رَاضُونَ بِقَدَرِنَا، لَا عَتَبَمَاضُونَ فِي الدَّرْبِ رُغْمَ المِحَنِ …
روحٌ قمرية، ثوريةتبثُّ الحبَّ على شكلِ مزهرية،فيها ورودٌ نرجسية،وأخرى عشقية،تتنفّسُ العطور الشرقية. أنتِ يا خولة…خريفيةُ الهوى،وإن تساقطَ من أجلكِ الندى،تبتسمُ الأرض لكي كعروسٍ فلسطينية،ويكتب التاريخ …
أنا لست فضيلةً كما تزعمون، ولا تاجًا من نورٍ تزيّنون به جباهكم. أنا سجنٌ أنيق، جدرانه من الوهم، وسقفه من رجاءٍ يتهالك مع الزمن. أنا …
ذِكْرَى لِكَيْ نَسْتَدْرِجَ الشَّوَارِدَ،نَنْسَى نَهَارَ الْحَرْبِ أَنْ نُهَاوِدَ، نَنْسَى نَهَارَ الْحَرْبِ أَنْ نَمْتَهِدَنَنْسَى الْأَنَا بِمَا سَدَا أَوْ أَسْنَدَ ذِكْرَى لِكَيْ نُفَرِّحَ الْمَعَابِدَ،تَخْتَرِقُ الرُّوحُ سَمَاوَةَ الشَّدَا، …
تقديم النص: النص ينطلق من نبرة اعترافية حميمية تحمل وزناً وجوديّاً: المتكلّم يبدو مشتّتا بين حالتين — ما كان عليه سابقًا وما صار إليه بعد …
السبت 27 سبتمبر 2025 وعلى الساعة الرابعة مساء لنا لقاء أدبي متميّز سيكون بالتأكيد في حجم شاعرنا عـــــــــــــادل المعيزي بدار الثقافة نورالدين صمود قليبية. لقاء …
تقديم النص: يقدّم النص لوحة سردية شعرية تتداخل فيها الرموز بالصور، حيث يفتتح بمشهد ليلي خانق، الليل فيه جدار بلا أبواب، والأرض صفحة من غبار …
نص القصيدة: عَشِقْتُكَ رَبِّي، فَفَاضَ الدُّمُوعْ وَسَارَ فُؤَادِي بِدَرْبِ الرُّجُوعْ تَرَكْتُ الْهَوَى وَانْحنيتُ إِلَيْك وَمَا لِي سِوَاكَ، بِقَلْبِي خُشُوعْ تَجَلَّى ضِيَاؤُكَ فِي مُقْلَتِي فَذُبْتُ اشْتِيَاقًا، …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا