في لَيلِ أَشجانٍ تَزاحَمَت بِهِ الأَلمُوَحَرَقُ الشَوقِ في الأَحشاءِ كَالحُطَمِ وَنارُ حُبٍ تَلَظّى في فُؤادِهِوَقَلبُهُ في مَضاعِ الشَوقِ وَالغَمَمِ يَشكو إِلَيكَ مِنَ الأَيّامِ ما جَنَتوَقَهرُ …
أحن إليك يا من لا يغيب عن قلبي، يا نسمة الروح التي تتغلغل في عروقي، يا نورًا يشرق في عتمة أيامي ويضيء الظلمات. أحن إليك …
في يوم من الأيام أزهرت حروفي في بستان عشق وأينعت ورودا جورية ارتسمت فيه عيوننا وانصهرت في الأفق شموعا وردية كنجمين في ليلة ساحرة رومنسية …
مولاي صحبيَ جوف الليل قد رحلوا و لم يقولوا وداعا أيها الرجل حتى التذاكر مازالت مخبأة فوق الخزانة لم يفسد بها الأجل أغراضهم و هداياهم …
الذيب إذا كان حصل يكتم عواه و يبات الليل في رجلو نهاش يقصها ويسرح بين فجوج خلاه و ما يموتش في يد الأوباش سيفي جارح …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.