إنّ الشّعرَ مِنَ الفُنون العربيّة الأولى عند العرب، فقد برزَ هذا الفنُ في التّاريخ الأدبيّ العربيّ منذُ قديمِ العصور إلى أنْ أصبحَ وثيقةً يمكنُ مِن خلالها التعرّفُ على أوضاعِ العرب، وثقافتِهم، وأحوالهم، وتاريخهم؛ إذ حاول العرب تمييز الشّعر عن غيره من أنواع الكلام المُختلف، من خلال استخدامِ الوزن الشعريّ والقافية، فأصبح الشّعر عندهم كلاماً موزوناً يعتمدُ على وجود قافيّةٍ مناسبة لأبياته.
كتبت تحت وقع صورة طفل من غزة يحدّق في حطام بيته بعينين جامدتين ما عاد يرغب في البكاء ذاك الذي يحدق جامدًا تحجرت مقلتاه وروحه …
لن أقف على الأطلال في مطلع القصيدة كما كان يفعل الشعراء بل سأقف أمام عيونك الجميلة وأقول أغنية جديدة عيناك تلهمانني الحرف براقا وتأخذانني إلى …
وبملامسة يديك عدت للحياة صافحتك، وبنظرة من عينيك عشقت المحاكاة مصافحتك لي ارتواء مداعبة يديك شفاء من كل داء نظرة عينيك احتواء صافحتك، وبدربي رافقتني، …
يمـوت المرء آهـلـةٌ ديـــارهْ ويفـنى في فتافيـتِ الحجـارهْ وشاهدةٍ بها للضـيـفِ إســـمـاً تُـؤرخ يــومَ حـلّ الضـيفُ دارهْ وتخبرُ أن يقيمَ القـبــرُ دهــــراً بهِ جسـدٌ ثـوى …
يا ربّةَ أقواسٍ قُزَحِيةٍوتمائمَ ليلٍ وزّعتْ شهوتُهُ على الساهرينتحتفينَ بالرياحِبالصقيعِ خارجَ الأسوارِولا سماءَ اليومَ تُخرجُ أثقالهامنْ أقبيةِ سماءٍ عتيقةٍلا صحائفَ ملأى بالغيابِولا ظلالَ ترتفعُ في …
la traduction en langue anglaise d’un très beau poème de la talentueuse poétesse Souleyma Srairi intitulé Alyssa comme hommage à l’une des héroïnes de mon …
لآخر مرّة من بعد ألفو قد ذبح الفؤاد بألف سيف أقول لأمّتي قولا صراحاألا يكفي من الخذلان يكفي أفيقي من سباتك فهو مخزبمضجع ذلّة بحضيض …
مرحى ببَوحٍ مِن فيوضِكَ يا قلمْ فالطِّيبُ سٓبْحٌ منكَ في كَوْنٍ سَجَدْ ما للغيومِ اشرورقت حين ابتدا نَزْفُ المِدادِ يُبيحُ سِرَا في الخٓلَدْ؟! ما كان …
كم تعتدي أتظنّ أنّك مبصر والجند حولك والعصا والمنهج؟ ولك السّيول وسطوها وصقيعها وهديرها واللّؤلؤ المتوهّج النّور فوقك بدلة فضفاضة واللّيل طودك عوسج يتعجّج احذر …
في زمنٍ تَسارَعَتْ فيهِ الخطى، وتَزاحَمَتِ الأفكارُ في الفضاءِ بلا مَدى، وقف الإنسانُ حائرًا أمامَ اختراعٍ يَصنَعُ ما لا يُرتجى، ويَفكِّرُ كما لم يكن يُرتجى، …
عرب إن أبدلنا العين بالكافأصبحت كرب..وأعراب إن سقطت دمعة طفلفوق العينأصبحنا عن بعضنا أغراب..أنا لست عربيا مؤقتا..نكحوا عروبتي منذ أكثر من نصف قرن..ولدت على صوت …
عن ريح ارض زارني طيف هواها واعتراني لفح وجد كلما زاد أساها دنستها عين غدر سرقت نور ثراها في صقيع الليل أروي قصص تدفي مناها …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.