0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر سعيد إبراهيم زعلوك يكتب “ربما نحن، أخيرًا، بلا أقنعة!!” بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 19/10/2025 بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 19/10/2025 91 مشاهدات تقديم النص الشعري: هذه القصيدة تتنفس من عمق الوجدان وتتحرك في فضاءٍ بين القول والصمت، بين ما يُقال وما يُخفى، حيث تتخذ الكلمات وظيفة رمزية تتجاوز ظاهرها إلى ما وراء المعنى، إلى تلك المساحة التي يسكنها الخفاء والتأمل والبوح المقموع. يفتتح الشاعر نصّه بصورةٍ مدهشة: … اقرأ المقالة
0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر سعيد إبراهيم زعلوك يكتب “فقدنا الوطن!!” بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 27/09/2025 بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 27/09/2025 411 مشاهدات فقدنا الطفولةَ…حين تساقطت الطائراتُ الورقيّةفي غيمٍ لم يَعُد يَضحك،وحين ابتلعَ الزقاقُ ضحكاتِناكما يبتلعُ الغيابُ العُمر. وفقدنا الوطن…بيتًا صار ظلًّا على الخريطة،وأذانًا غُرق في الضباب،وزيتونةً تبحثُ عن يدٍتغرسُها من جديد. وفقدنا الحبَّ…لم تعد النظرةُ تُزهِّر،ولا الهمسةُ تشعلُ ليلًا،صرنا نُطارد مرايا مُتعبة،وأرواحًا تتزيّن بابتساماتٍ مُستعارة. حتى نفوسُنا…تاهتْ … اقرأ المقالة
0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر سعيد إبراهيم زعلوك يقول “أستغفِرك يا رب عن خذلانِنا !!” بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 05/09/2025 بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 05/09/2025 557 مشاهدات يا ربُّ…ما أمسكتُ سلاحًا في يديلكنَّ قلبي ساحةٌومدىً طويلٌ من شظايا الانكسارْأنا لم أطلقِ الرصْفَاتِلكنّي نَزَفتُمع الطفولةِ،كُلَّما ماتتْ على جوعٍوعانَقَها الحصارْ يا ربُّ…ما صَفَّقتُ للمذبَحْ،وما بعتُ الحقيقةَ في مزادِ الذُلِّأو نَمْتُ ارتياحًا في دثارْأنا شاعرٌكُلُّ الذي أملِكْتُهُقلمٌ…وحُنجرةٌ تشقُّ الصمتَفي هذا الدمارْ… يا ربُّ،أشهدُ أننيحين ارتدى … اقرأ المقالة
0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر سعيد ابراهيم زعلوك يقول”أخافُ أن يسبقني الموتُ!!” بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 01/09/2025 بقلم سعيد إبراهيم زعلوك 01/09/2025 570 مشاهدات غريبٌ أنا،أخافُ أن يسبقني الموتُ،فأُدفنَ في أرضٍ لا تعرفُ اسمي،ولا تُعيدُ إلى أذنيأذانَ طفولتي. غريبٌ أنا،أحملُ على ظهري حقائبَ الحنين،أُخبّئُ قلبي من البرد،وأُحدّثُ وجهي في المرايا،فلا يعرفني أحد. غربةٌ تسكنني،تمضي بي في شوارعَ صمّاء،يُنادى عليَّ فيها بالأرقام،وينسى الناسُ أن لي اسمًا،وأن لي أمًّا تنتظر. أكتبُ … اقرأ المقالة