أَضحَكُ بسَقطَةِ الجُرح، على جَسدِ الحَدس.. جِدُّ مَنثُورِ الوِجدان أنا.. كيف لهذا البترِ الجافِّ، أن يَعِيَ براري الكيان..! حيث كثبان الكَمَد تُشهر سيوفها في وجه …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا