كان حلما، حيث وفي دردشة صغيرة ذات يوم مع الصديق محمد بلّوم تواعدنا أن نحلم معا. وكما نترقب نزول المطر ليسقي الأرض العطشى ترقبنا كي نزرع ذلك الحلم. اليوم ومع كل الذين آمنوا بأن أزمور بحاجة إلى متنفس ثقافي ولأن …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا