في الرِّيفِ، حيثُ الطِّينُ يُنبتُ صبرًا، والقلوبُ تُزهِرُ في صَمتٍ وسَماحٍ، وُلدَتْ أُمِّي… تَحملُ الشَّقاءَ كأنَّهُ راحةٌ، وتَسقي الدُّنيا أملًا وارتياحًا. ما عرَفتِ النَّومَ إلّا …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.