الصدقُ دربُ النورِ في الأسفارِيُهدي القلوبَ لصفوةِ الأفكارِ يبقى النقاءُ بعهدِهِ متوهجًالا ينحني للغدرِ والأقدارِ والوفاءُ نبعُ الحبِّ يجري صافياًيسقي المودّةَ من سنا الأنهارِ يمضي …
De bon Ou de mauvais aloi Coule entre les doigts Eau claire Ou noire Gouttelettes Rares Ruisselante Bruyante Fière Grondante Méchante Entière Propice Musicale Infinie La Vie
تقديم النص الشعري هذه القصيدة تسكن فضاء الرثاء الوجودي للوطن، وتُصوّر بلغةٍ مشحونة بالعاطفة والرموز حال أمةٍ فقدت وجهها، وتغرّبت عن ذاتها، حتى غدت أرضها …
أسأل الراحلين أسألهمعن الوجهة الآمنةعن الطريق الطويلةوما نحمل من زاد أسألهم عن المنفذسواء كان بحريا أو قبليا أسألهمعن مآلهمعن حياتهم بلا نبضعن قصيدهم بلا روح …
واحدةٌ للعشاء،وأخرى لنهايةِ الليل. ليتَهما تُعيدان مقطعًا قديمًا،كنّا نحتسيه شرابًا،أو لحنًا على شفَتي مطربٍتلبسُه ستائر حمراءُ خفيفة. إيقاعُها وتريّ،في آذان جمهورٍ يشتهيكلَّ شيءٍ،حتى خُصورَ الحسناوات،وراءَ …
كم أنتَ صحوٌ ومُتجذّر، أيُّها النعاس،حين تباغت الحالمين بنذرٍ مستديريلفظ زواياه كالزبد،ويرسم الإعياء بذاك الوهمالمُرتهن تحت الوسادة. أيها المُترنّم بسحر الأضاحي،من قال لك إنّنا مُتعبون؟من …
الألم ولادةوالولادة يقينالروح محراب لسرتاجه قرنفل معلق على الجبينمزين بدعاء الحقفي قلب الصفاء. نبيذ الرحمة رحيقوبمداد الله دعاءيشفي الرحمنيين. نبض القلب تسبيحوشفاه العاشق حضرةتفوح بعطر …
تقديم النص الشعري: هذا النص الشعري يفيض بعاطفة متمرّدة واعتداد بالذات، مبنيّ على خطاب مباشر إلى “اللائم” في صيغة حوارية، يعبّر فيها الشاعر عن انعتاقه …
كأني أحمل جبلا …أمضغ الزمن الثقيل… وهذا العبث.بأصابع محروقةشيدت جسورا بين اليقين والشكحتى لا يسألني الضمير المضمر بين ضلوع هذا الصدرعمّا اقترفته قدماي، حين داست …
في النّهر السّارحفي غياهبالذكرىرأيتهوجه أمّيوردة ربيعيّةالألوانبسمة ضوءتذبّ ستار الدّجىرأيته…وجهي ينشداللّقيافيجرفه الماءإلى برزخالغياب. من النّهرالسّارحأخطف حفنةذكرىقُبلة أمّيتهوّن أوجاعالشّوقتسقيني سلسبيلافأضحي رضيعالحضورحبيب الإياب.
تعمدت أن ألقاكيوما بعد يومتعمدت النظر لعينيكدون الهروب من دفء كفيكفلتشجع خطايا إليك،وتقر لي …بأنك لكلمات الهوىودقات قلبي تستمعفظهورك أمامييجعل عيني تلمع وتتسعأه من هواكالذي …
وإني إذا رمت دحر الوجع أذوب عذابا ويأخذني القهر حدّ الهلع فأمسي طريحا وأحيا جريحا ويشهق دمعيَ حدّ الفزع ألا إنني كلّما رمت خطوا أتتني …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا