و ها إنني اليوم في العشق سرتُ و في دربه دون هَدْيٍ مَضيتُ فأُسقيتُ خمرا ثميلا عتيقا و ما كنتُ من قبل هذا سَكرتُ فأُشربتُهُ في كؤوس اللٌيالي و عانيتُ من سُهده و ارتويتُ رَمتني دُروبي و ما كنتُ أدري …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا