هذا النص الشعري يحملُ مزيجًا من الوجد الصوفي والوجع العاطفي، حيث يصوغ الشاعر آلامه في هيئة قدّاس شعري، ويحوّل أنفاسه إلى تراتيل يُردّدها الناس. تتجلى …
أنا لم أجمّل يوما مواسم الانتظار، ولا أغمضتْ شبابيكي على الشمس كلّ ما هنالك أنّي حُملتُ وحدي في غمغمات الوجع إلى بعض الذين غادروا مأسورين …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.