يا قاتلِي بالوصلِ هَجرُك أطيبُ أضنيتني شوقًا و قربُـك أتعبُ إن كان قلبي في وصالك يرغَبُ هذا لأنك من فـؤادي أقربُ لا تحسبي أنِّي أموتُ …
لعينيك سحر يناجي فؤادي فكيف أقاوم ذاك البريقْ و كيف أقاوم حُلما ترائى كروضٍ يعانق جسما أنيقْ بأزهار لوز و جنَّات ورد و شَعْرٍ على …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا