أيّها الطارقعلى باب التّعب، جئتَ..بيُمناكَ قنديل،وبيُسراكَ حزمةُ غضب. جئتَ تُشعل نارًا،نحن أحطابُها. ما عادت مسامعيتستوعبُ حجمَ الكلام،أنهكتني غربتي داخل ذاتي،وجليدُ السنينصفقَ الغيابُ بابَ انتظاري،في عراءِ …
نتوه بين دهاليز الماضي فلا نجد مخرجا، ماضٍ بنا ولّى وبه زرعنا ثمرة قلبٍ، أضحت أيّاما خوالٍ ولم ندري أيّ الثمرات نجني؟ عشنا على أمل …
أحببتهُ بكلِّ تفاصيلهِ ومفرداتِهِ…وزادَني حُبُّهُ وهَنا…لا أُفاضُ بحبّي كلماتٍ…ولا فضلَ أن يكونَ ممتحنًا…استشعرتُ من بعيدٍ اهتمامَهُ…ونبضاتي أخذتْ تُناديهِ…فاختصرَ الشعورَ…وأعلنَ الحضورَ…فسمعتُ قلبَهُ يدقُّ…ولا يُعطي لي وله …
تتشرّف المجلة الثقافية نيابوليس بنشر قصيدة “نحو أبواب العروج” للشاعرة القديرة فاطمة عبد القادر التي شاركت بها في مجلس الأنس والأدب في دورته الرابعة تحت شعار: “الشعر يجمعنا… والحلم …
عبرتني نوارس موكادور،ارتمت على وجعي،مدّت جناحيها فوق كتفي،وقالت…هنا، على هذه العتبة،وُلدتِ كالموجة الأولى،وهنا، فاض الحنين من خاصرة المدينة هنا كتبتِ القصيدةسقطت كدمعة على فرو قطةتموء …
وجئتك غيمة مشبعة بالأملأرتشف من رذاذك ملح الحياةأراقب المغيب كيف يغفو على صدرك المتراقصكحلم يتلاشى في المدى.يسافر بي الزمن، بين أزقة الذاكرةفيشدني الحنين إلي.أتذكرني، طفلة …
عَصِيّةٌ ، على الترجُّلِ عن ظلها،على الانحناءِ لفكرةٍ مشروخةٍ تُعيدُ تدويرَ النخاسة بلغةٍ حداثيّة،على القوالبِ التي تنحتُ النسوةَ من طينِ الطاعة،و التكيّفِ مع سقفٍ مُنخفضٍ …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.