يا قاتلِي بالوصلِ هَجرُك أطيبُ أضنيتني شوقًا و قربُـك أتعبُ إن كان قلبي في وصالك يرغَبُ هذا لأنك من فـؤادي أقربُ لا تحسبي أنِّي أموتُ تولعًا أو إنَّـني من فرط عشقك أُصلبُ ما هكذا طبعُ الهوى يا ليتها قلبًا إذا …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا