من لهيب الشوق بالأسحار جودي و اذكري الأسمار في الماضي البعيدِ من لقاء لم يدم إلَّا وميضا طال ذاك العهد في دنيا الخلودِ مرَّ مثل الطَّيف , مثل البرق لكن جمَّد التاريخ آلاف العقودِ ذات ليل ضمَّة العشَّاق طابت في …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا