ليس من المستبعد أن نتساءل في قرارة أنفسنا عمّا حلّ بالإنسانيّة من إرهاصات فكريّة وخيبات أودت بها إلى ما هو كارثيّ. والحقّ أنّنا لا نتقصّد …
حضنتُ قصيدة روحي الشهيدة نظرتُ إليها بدموع حارة عنيدة حملتُها بين ذراعي، فتحتُ عينيها أفيقي، قصيدتي، هل ما زلتِ حيّة؟ حروفي بين الحروف تموت همّا …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا