كأني أحمل جبلا …أمضغ الزمن الثقيل… وهذا العبث.بأصابع محروقةشيدت جسورا بين اليقين والشكحتى لا يسألني الضمير المضمر بين ضلوع هذا الصدرعمّا اقترفته قدماي، حين داست …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا