في الرِّيفِ، حيثُ الطِّينُ يُنبتُ صبرًا، والقلوبُ تُزهِرُ في صَمتٍ وسَماحٍ، وُلدَتْ أُمِّي… تَحملُ الشَّقاءَ كأنَّهُ راحةٌ، وتَسقي الدُّنيا أملًا وارتياحًا. ما عرَفتِ النَّومَ إلّا …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا