تفرّقْنا وكُنّا ذاتَ يومٍكروحٍ في جسدٍ يُهدي السُّرورا وصِرْنا في الدُّجى أشلاءَ وَجْدٍيُمزِّقُنا الأسى نارًا ونورًا تُخاطِبُنا الرّياحُ بكلِّ حُزنٍوتسألُ: أين أحلامُ الغيورا؟ أضاعَ القومُ …
يا سكون الّليل هلّا ينقضي هذا الهزيع أحكِ للسّمّار عنّي عن جوى صدري المريع عن حبيب بات ذكرى خلّف الصّدع الفظيع و اترك الأشواق تَروي …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا