تِلك المَسافة بَيننا وإنْ صُلِبَتْ بواقِعنا البُعَادُ، إليك مُسافِراً أرانِي وإليَّ أنتِ، كلّ خُطوة أرسمُها بخيالِي الحنِينُ تنبتُ صَفصَافةً سامِقةً على قلْبِها المَدى، وتعرشُ أفنَانُها …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا