عبرتني نوارس موكادور،ارتمت على وجعي،مدّت جناحيها فوق كتفي،وقالت…هنا، على هذه العتبة،وُلدتِ كالموجة الأولى،وهنا، فاض الحنين من خاصرة المدينة هنا كتبتِ القصيدةسقطت كدمعة على فرو قطةتموء …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا