هذا النص الشعري يحملُ مزيجًا من الوجد الصوفي والوجع العاطفي، حيث يصوغ الشاعر آلامه في هيئة قدّاس شعري، ويحوّل أنفاسه إلى تراتيل يُردّدها الناس. تتجلى …
تَدُسِّينَ بَيْنَ خِصْلَاتِ الْمَسَافَةِ، هَوَاجِسًا.. يُهَسْتِرُهَا نَزْغٌ عَابِرٌ.. مِن تَلاَفِيفِ الدَّمْعِ إِلَى أَتْلاَمِ العَذَابِ أَفَانِينُ اخْتِرَاقٍ لِيَبَسِ الْغِوَايَةِ شُقُوقٌ فِي بَتَلاَتِ الصَّمْتِ طَمَثُ كَلاَمِكِ يُئِنُ …
أتوقّف ..أصمت أكتم أسراري سطور فارغة أخفي فيها أفكاري أنا بين نور ونار أرتّب زوايا روحي أنظّفها من الغبار أنظّف .. و أنظّف لكن الغبار …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا