عَلى امتدادِ شَواطئي جَدلتْ ضَفائرها أنامل لَهفة حَرّى تَدلت فَوقَ أغصان الخيال هنا مخاض الحلم أينع كان في الغيب اغتباطك ذاكَ رحمٌ دافئ اذ يحتويك …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا