غابوا دون سابق إنذار…كأن الحياة قررت في لحظة أن تنتزع من أرواحنا جزءًا لا يعوَّض، وتترك في المكان فراغًا لا يملؤه صوتٌ ولا ذكرى.لم نشبع …
أحمل كل ما تبوح به،أحمل كل أعذارك في سلة الذكريات.أرتدي ردائي الأحمر،أبحث عن أقصر طريق يأخذني لدار جدتيدون أن يلتقيني ذئب ليلى. كان عمري خمس …
في زمنٍ يزداد فيه الصمت ثقلاً، وتُقاس فيه الأرواح بموازين السياسة الباردة، تبقى غزة وصمة عار على جبين الإنسانية، وجرحًا لا يندمل مهما حاول العالم …
صور للولادة وصور للوداع الأخير. صور للبدايات وأخرى للنهاياتصور للتلاقي ومثلها للفراق… وبين الصورة والصورة رحلة شاقة تخللتها نجاحات وخيبات.. وروتها ابتسامات ومزقتها دموع وعبرات.. …
ليست كل “كيف حالك” و”ما آخر أخبارك” أسئلة دافئة تحمل نية صافية. أحيانًا يأتي السؤال مبتسمًا، لكنه يترك وراءه ارتباكًا في القلب ورجفة في الروح، …
مُنح الإنسان عينين ليبصر العالم من زاويتين: اليمنى واليسرى، ليرى الخير والشر، والحب والبغض، والأمان والخوف، والحزن والفرح… لكن بعض الناس يتعمّدون إغماض إحدى العينين، …
النور والظلام،العمق والسطحية،التنوير والتجهيل،الحقيقة والخداع،الإيمان والكفر،الأبيض والأسود،الحب والكره. فنجد تحت جلدنا تدور حرب لا تهدأ،بين نور الظلمة وظلام النور. أرواحنا سجون مظلمة،نسعى فيها يائسين للعثور …
مرابي الحب يبتاع الحب بالأجل بفوائده الربوية المحرمة على البشرية ذلك العجوز المارق يشتري الغانيات بدعوي الحب الربوي الزائف وما زالت البائسات يحلمن بقصور مشيده …
مُنح الإنسان عينين ليرى العالم من زاويتين, اليمين والشمال, ليرى الخير والشر, والحب والكره, والأمان والخوف, والحزن والفرح… لكن, بعض الناس يتعمدون إغماض إحداها مما …
الدنيا بحور و موانئ, يأخذك الموج من بحر الى بحر وتأخذك الحياة من مرفأ الى مرفأ مرة ترتطم بالشاطئ و تحس بقسوة الحياة وتارة تصل …
الأشخاص التي ترى أحلما جميلة في منامها تكون سعيدة لمدة زمنية معينة تختلف من شخص لآخر والكثيرين يسعون الى تفسيرها, فتفاسير الأحلام السعيدة تعطي لمن …
عندما يخلو الفن من الخيال يخلو من الروح لأن الفن مبني على أمل وأحلام يحلم بها الفنان ويرمي الى تحقيقها. وعندما يظل الفن مجرد تعبير …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.