قصيدة النثر أو الشعر المنثور هي قطعة نثر، غير موزونة وتأتي القافية فيها في مناطق مختلفة من الابيات وأحياناً تكون غير مقفاة، تحمل صورًا ومعاني شاعرية وأغلبها تكون ذات موضوع واحد.
كأني أحمل جبلا …أمضغ الزمن الثقيل… وهذا العبث.بأصابع محروقةشيدت جسورا بين اليقين والشكحتى لا يسألني الضمير المضمر بين ضلوع هذا الصدرعمّا اقترفته قدماي، حين داست …
هذا النص الشعري يبدو كرحلة وجدانية صامتة، تنحو نحو التوتر الداخلي والصراع مع الذات والعالم. يبدأ الشاعر بحالة القلق، معبّراً عن شعور بالتيه بين “حصى …
يال أمسىها هي عيوني تحتضن امسِيفالأمس صار كلٌَ نفسيأريد ان أغمض عليك جفنيوامضي لأنامدعني في امسيِيا شهمييا مبهجييا فرحة الأمسِامضِ إلى سبيلكدعنيِدعني اهدأدعني أجد نفسينفسي …
في النّهر السّارحفي غياهبالذكرىرأيتهوجه أمّيوردة ربيعيّةالألوانبسمة ضوءتذبّ ستار الدّجىرأيته…وجهي ينشداللّقيافيجرفه الماءإلى برزخالغياب. من النّهرالسّارحأخطف حفنةذكرىقُبلة أمّيتهوّن أوجاعالشّوقتسقيني سلسبيلافأضحي رضيعالحضورحبيب الإياب.
هذا النص الشعري يفيض بروح العشق الموحش والمستحيل، إذ يتجلّى فيه صوت عاشقٍ مكلوم يعلن أن منطقه الوحيد هو الحب، وأن لسانه – بلغتين – …
تسردُ مغامراتك فخورًا بالحجة رقم أربعة والأربعين وبرائحةَ عودك المروكيه الثمينْ تملأُ حائطَكَ العقيمَ بفتاوى العصرِ القديمْ، في النارِ النامصةِ وبئسَ المصيرْ، ومعها الكاسياتُ العارياتُ …
هذا النص الشعري يتنفس بوتيرة تأملية حالمية، حيث تمتزج الذاكرة باللحظة الراهنة، وتتداخل الرموز مع الصور الحسية لتشكل فضاء شعوريًا متسعًا. يتحرك النص بين الصمت …
أرهقه الصعود،كلما علا،علاه طود،كلما رمى ورامى،راماه الجنود. شاعرٌ يعاند الفنا،يلدّ،شاعرٌ مداده يريد،حين غمّه الرماد،ظنه العساكر ردى،وربما ردى الشهيد،ربما أراد،لم يمت لأنه يريد. هل تلفّت الزمان …
هذا النص ينهض على لغةٍ مشبعةٍ بالأسى والتمرد، حيث يسير الوجع في الأزقة عاري القدمين، شاهداً على انكسار الأرواح وتبدّد الملامح في وطنٍ يبيع أبناءه …
هذا النص الشعري ينسج خطابًا حميميًا مع الفصل الحزين، فتحمله الشاعرة رسائل مثقلة بالخذلان والانكسار، تتهاوى عند العتبات خاوية كأمسيات بلا حكايا. تمتد الصور لتجعل …
تِلك المَسافة بَيننا وإنْ صُلِبَتْ بواقِعنا البُعَادُ، إليك مُسافِراً أرانِي وإليَّ أنتِ، كلّ خُطوة أرسمُها بخيالِي الحنِينُ تنبتُ صَفصَافةً سامِقةً على قلْبِها المَدى، وتعرشُ أفنَانُها …
حين تتسمع طرقات الحرفالكل يصغي، لكنهم يسترقونإحدى الحواس. جمجمة الجثمان،إصغاء المقابر لقصب ينمو قبل تحية المغيب،أناشيد القتال لا تزهر في عمى الحقد. ارجع البصر حرفين،وألتقط …
احتفظ بتسجيل الدخول حتى أقوم بتسجيل الخروج
نسيت كلمة المرور؟
سيتم إرسال كلمة مرور جديدة لبريدك الإلكتروني.
هل استلمت كلمة مرور جديدة؟ سجّل الدخول هنا
ندعو الأدباء والشعراء وسائر المبدعين إلى أن يُضيئوا حضورهم بيننا بتسجيل أسمائهم وتعمير الاستمارة التالية، ثم النقر على زر «أرسل» ليكون اسمكم ضمن قائمة الدعوات إلى تظاهراتنا الثقافية القادمة — حيث يلتقي الإبداعُ بنبض الحياة، وتُصاغ الكلمةُ في فضاءٍ يليق بكم وبأحلامكم.