مرحى ببَوحٍ مِن فيوضِكَ يا قلمْ فالطِّيبُ سٓبْحٌ منكَ في كَوْنٍ سَجَدْ ما للغيومِ اشرورقت حين ابتدا نَزْفُ المِدادِ يُبيحُ سِرَا في الخٓلَدْ؟! ما كان ذنبي أن تجافى لمستي فسل البنان يقول والله أبد إن كان بعدك عن مدادي تدللا ففعلت خيرا نتقي شر الحسد …
الصفحة الرئيسية الأرشيف