0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر رجاء الغانمي تكتب “أغنيتان عاطفيتان لا تكفيان!!” بقلم رجاء الغانمي 20/10/2025 بقلم رجاء الغانمي 20/10/2025 143 مشاهدات واحدةٌ للعشاء،وأخرى لنهايةِ الليل. ليتَهما تُعيدان مقطعًا قديمًا،كنّا نحتسيه شرابًا،أو لحنًا على شفَتي مطربٍتلبسُه ستائر حمراءُ خفيفة. إيقاعُها وتريّ،في آذان جمهورٍ يشتهيكلَّ شيءٍ،حتى خُصورَ الحسناوات،وراءَ الأضواء، لا نعرفُ الى أين تسرق العالم،أغنيتان عاطفيتانلا تكفيان،لا للعشاء،ولا لنهايةِ الليل اقرأ المقالة
0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر رجاء الغانمي تقول “خذ مني ما شئت وأعطني حلمًا!!” بقلم رجاء الغانمي 16/10/2025 بقلم رجاء الغانمي 16/10/2025 179 مشاهدات كم أنتَ صحوٌ ومُتجذّر، أيُّها النعاس،حين تباغت الحالمين بنذرٍ مستديريلفظ زواياه كالزبد،ويرسم الإعياء بذاك الوهمالمُرتهن تحت الوسادة. أيها المُترنّم بسحر الأضاحي،من قال لك إنّنا مُتعبون؟من قال لك إنّ جُلّ هوانامواسم تعلّقت بخيوط شمس؟من قال لك؟! خذ مني ما شئت،وأعطني حلمًاأرسم تأويله بيديعلى شاكلة الأمنيات. وددتُ … اقرأ المقالة
0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر الشاعرة العراقية رجاء الغانمي: نثرية بعنوان “على السواتر” بقلم رجاء الغانمي 11/06/2025 بقلم رجاء الغانمي 11/06/2025 1.8K مشاهدات عندما تنهار المدن،ويصبح اللقاح بلون الرماد،على شفتي فراشة…يحق لي أن أحمل السلاح: معول، أو بندقية “موزر”،أو صرخة حلمطاف على السواتر. وأمضي كما الباقين،بين ارتعاشوعطش،أصافح لفحاتجلد متقرح دون آهة. أنشده البقاء،بصورة وجهيحين يتملكني الغضب. ثورة… واشتغال،خواصر طريةيطرب لها صوت ناي حزين، وربابة صماء،أضاعها راع غريب،ثكلته الخيامحين … اقرأ المقالة
0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramCopy LinkEmail قصيدة النثر الشاعرة العراقية رجاء الغانمي: قصيدة بعنوان “إرث وحيد” بقلم رجاء الغانمي 06/06/2025 بقلم رجاء الغانمي 06/06/2025 1.5K مشاهدات أنا البكرُ، أُمسكُ عصا أبي، لا أُهشُّ بها على غنمي، لكنها إرثُنا الوحيد. من بين ألفِ ابتسامةٍ معجونةٍ بالوعود، تركتْها جارتي الجميلة، وقالت: “انتظريني. وبلمسةِ نعاسٍ من شفقِ المغيبِ بجدوى قبول الاستكانة، انكفأتْ كلُ الدلالاتِ على يدي صوتاً مهيباً: لا اندلاع خرساءٌ بلونِ السراب! فاجأْتُها … اقرأ المقالة