كأَنَّ حَصادَ المُؤنساتِ قَصائدُ لهُنَّ جرَاحٌ لم تَزُرها الضَّمائدُ ونَجهلُ أنَّا في طريقٍ مُضَلِّلٍ وتَنبُتُ فينا أمنياتٌ شرائدُ تعَثَّرَ فكري لا اتَّقَادَ يَشدُّني وَأَبرَأُ من يُتمٍ خُطاهُ ولائدُ أُشَيّعُ ساعاتٍ ثقيلٌ مُرورها وتَزحفُ في بُطءٍ شفاهٌ طرائدُ وحيلةُ ذنبي قيَّدَت عَصفَ شاعرٍ وذاتَ مساءٍ تستفيقُ …
الصفحة الرئيسية الأرشيف