الصفحة الرئيسية إعلانات تونس-الحمامات: ملتقى الأنثى والأرض 25-26 أكتوبر 2025

تونس-الحمامات: ملتقى الأنثى والأرض 25-26 أكتوبر 2025

68 مشاهدات 1 دقائق اقرأ

🌍✨ هل تشعرين أن الوقت حان لتضعي نفسكِ في المقدّمة؟

هل تبحثين عن تجربة مختلفة تُشعركِ بالسلام الداخلي، وتُعيد لكِ إشراقة أنوثتكِ وثقتكِ بنفسك؟

هل تتمنين أن تعيشي أيّامًا تكتشفين فيها سحر الأنوثة الحقيقية، وتُعيدين صياغة علاقتكِ مع ذاتكِ، مع الجمال، ومع العالم من حولكِ؟

إذن… ملتقى تونس الحمامات – #الأنثى_والأرض

هو مساحتكِ الخاصة التي خُلقت لأجلكِ.

ينظمه بكل حب Cosmoart Cosmétiques & Parfums بالتعاون مع Castra_Académie،

ليكون لكِ موعدًا مع التجدّد، الوعي، والإلهام.

💫 ما الذي ينتظركِ في هذا الملتقى؟

🔹 ورشات عملية يقودها خبراء وكوتشز متميّزون، تمنحكِ أدوات جديدة لتطوير ذاتكِ وبناء ثقتكِ.

🔹 ماستر كلاس حصري في فن صناعة العطور والمستحضرات الطبيعية، لتتعلمي أسرار الجمال الراقي من الطبيعة.

🔹 محاضرات ملهمة في مجالات التمكين، القيادة، والأنوثة، تفتح أمامكِ أبوابًا جديدة للنمو والتأثير.

🔹 شهادات تكوين معتمدة في بعض الاختصاصات، تمنحكِ قيمة مضافة في مساركِ المهني والشخصي.

🔹 فرصة للتواصل مع نساء أعمال، وشركاء مهنيين قد يغيرون حياتكِ.

🔹 شهادة مشاركة رسمية تخلّد حضوركِ في هذا الحدث الفريد.

✨ والأهم…

كوني على موعد مع جلسة استثنائية حول:

🌸 تفعيل طاقة الأنوثة وعلاقتها بالجمال الداخلي والخارجي.

🌸 كيف تكون الأنوثة مفتاحًا للاستحقاق والوفرة في حياتكِ.

🌸 كيف تعيدين صياغة علاقاتكِ بوعي وحبّ، لتعيشي التوازن الذي تستحقينه.

🌸 كيف تفتحين لنفسكِ أبواب الإشراق، الثقة، والجاذبية الطبيعية.

إنها رحلة ستأخذكِ إلى أعمق نقطة في روحكِ… لتستعيدي قوتكِ ولتعيشي نسختكِ الأجمل.

📍 المكان: تونس – الحمامات

📅 التاريخ: 25/26 أكتوبر – المقاعد محدودة جدًا

💥 طرق المشاركة:

👩‍🏫 كمحاضِرة: قدّمي ورقة بحثية أو ورشة في مجالات المرأة، التمكين، القيادة أو الجمال.

👩‍🦰 كحاضِرة: استمتعي بالنقاشات الثريّة، الماستر كلاس، التجارب التحويلية، واخرجي بطاقة جديدة للحياة.

✨ لا تفوّتي هذه الفرصة… اجعلي هذا الملتقى بداية مسار جديد أكثر إشراقًا وتوازنًا.

📲 للتسجيل والاستفسار: عبر رسائل الصفحة أو الواتساب:

55856067

  • شاعرة وكاتبة تونسية
    خولة ساعي … . أكتب منذ سنوات بدافع شغف داخلي يجعل من الكلمة بيتًا ومن الحبر ملاذًا. أتنقل بين الشعر والخواطر والنصوص الحرة، أبحث من خلالها عن الضوء وسط العتمة، وعن الجمال في تفاصيل الحياة. الكتابة بالنسبة لي ليست ترفًا، بل متنفسًا عميقًا، وفعل مقاومة مطلوب. تكويني الأكاديمي ليس أدبيًا، فأنا عصامية التكوين، صانعة عطور وممارسة في البرمجة اللغوية العصبية، أمزج كل ما تعلمته في حياتي في كل ما أفعل. فتجدني أحيانًا أصنع عطرا يحرك الذاكرة الشمية لامرأة في طفولتها كانت تسرق الياسمين وأحيانًا أكتب نصًا برائحة الدم الممزوج بعبير أرض فلسطين. لي كتاب في اختصاصي بعنوان «فلسفة الجمال بين السيكولوجيا والطبيعة»، يتناول الصناعات التجميلية الطبيعية والعطور. أؤمن أن الأدب مرآة الروح وصوت القلب، ولهذا أكتب وأسعى أن تترك كلماتي البسيطة أثرًا إنسانيًا صادقًا.»

اقرأ أيضا

أترك تعليقا