لَاْ أصدِّقُ أنَّ للوزفِ أجنحةٌ ليطير مِن وإلى أقصى الشمالِ العربيّ في أفريقيا وجنوبه في آسيا؛ إنّما هجرَته أقدمُ بمئاتِ السنين من اتفاق تقسيمِ البلادِ العربية...
أرشيف -1 عام مضى
الجزء الخامس من روايتي “ذكريات لينا” لقراءة أجزاء الرواية اضغط هنا –> رواية ذكريات لينا الجزء الخامس: تلتفت لينا فإذا برجل يقف وراءها يرقبها بعينين صغيرتين...
أَضحَكُ بسَقطَةِ الجُرح، على جَسدِ الحَدس.. جِدُّ مَنثُورِ الوِجدان أنا.. كيف لهذا البترِ الجافِّ، أن يَعِيَ براري الكيان..! حيث كثبان الكَمَد تُشهر سيوفها في...
مولاي صحبيَ جوف الليل قد رحلوا و لم يقولوا وداعا أيها الرجل حتى التذاكر مازالت مخبأة فوق الخزانة لم يفسد بها الأجل أغراضهم و هداياهم هنا بقيتْ ماذا عساهم إذا...
لا.. لستَ وحدك تتقن التعليلا خذ زحفنا نحو الرصاص دليلا كل الذين يمثلون.. تفنّنوا في دورهم.. مستبسلا.. و قتيلا هي لقطة تحتاج ألف ممثّل يبنون من عزم الحجارة جيلا...
غدا أحبّك قالت طفلة لفتًى أمضى مع الحُلْم عقدا ثم وقّعَهُ إذ هبّت الريح شرقًا نحو ضحكته طارت يداه و فوق الغيم أوقعَهُ لم يلعن الطقس.. بند العقد يحفظه لم يكترث...
ها قد كتبتُ بجانب التوقيعِ أنا ملحدٌ كمواجعي و شيوعي لا تعجبي إن لم تكن مقروءة فلقد كتبتُ شهادتي بدموعي مليون جرحٍ أسّسوا لولادتي و استنزفوا الصلصال في تصنيعي...