1.4K من ثقب الباب أراقبك حتى أكتشفت أن عيني تداعبك أراقبك إلى المساء ولا أشقى فلا شقاء في نيراني تلهبك ولا ملل في أفكاري تلهمك تخافين مني … وأعرف أن أشواقي تربكك فالحب بطعم الخوف يرعبك إن طلبت مني نسيانا .. أرفضك فكيف أغفو من سمار الوجه يرويني وكيف أترك يديك إلى الملايين ؟ وهل يكتب الشعر من دون الإلهام يرويني فوجودك لي وجود الماء فى الطين أعصريني وأشربي عصير الحب فالحب هو ما يحييني سمعت من عينيك في القصص مراراولما رأيتهما صارتا عناويني