تتشرّف المجلة الرقمية نيابوليس بنشر قصيدة “مقبرة (بابلية) الشرفات ” للشّاعر عبد...
التصنيف - الثقافة
1_أيتها الريح الرذاذ أيها الجسد الميت كم تعثر الوجع بين الضمير وبين أشعار الدفاتر كم صارت الخرائط أسئلة من الشك ومناديل من التعب 2_تحاصرني الحجارة سيدتي تنبت...
للحقّ دعونا أنفسنا والعقل يزين ذا الرّتب يهواه النّجم ومطلعه وجميل الطّلعة ذو الحسب والجاه تبسّم عن مال ويغنّي الطّير على القضب وغزّة الورد من الحسن رسمت...
الجزء الخامس من روايتي “ذكريات لينا” لقراءة أجزاء الرواية اضغط هنا –> رواية ذكريات لينا الجزء الخامس: تلتفت لينا فإذا برجل يقف وراءها يرقبها بعينين صغيرتين...
أَضحَكُ بسَقطَةِ الجُرح، على جَسدِ الحَدس.. جِدُّ مَنثُورِ الوِجدان أنا.. كيف لهذا البترِ الجافِّ، أن يَعِيَ براري الكيان..! حيث كثبان الكَمَد تُشهر سيوفها في...
مولاي صحبيَ جوف الليل قد رحلوا و لم يقولوا وداعا أيها الرجل حتى التذاكر مازالت مخبأة فوق الخزانة لم يفسد بها الأجل أغراضهم و هداياهم هنا بقيتْ ماذا عساهم إذا...
لا.. لستَ وحدك تتقن التعليلا خذ زحفنا نحو الرصاص دليلا كل الذين يمثلون.. تفنّنوا في دورهم.. مستبسلا.. و قتيلا هي لقطة تحتاج ألف ممثّل يبنون من عزم الحجارة جيلا...
غدا أحبّك قالت طفلة لفتًى أمضى مع الحُلْم عقدا ثم وقّعَهُ إذ هبّت الريح شرقًا نحو ضحكته طارت يداه و فوق الغيم أوقعَهُ لم يلعن الطقس.. بند العقد يحفظه لم يكترث...
ها قد كتبتُ بجانب التوقيعِ أنا ملحدٌ كمواجعي و شيوعي لا تعجبي إن لم تكن مقروءة فلقد كتبتُ شهادتي بدموعي مليون جرحٍ أسّسوا لولادتي و استنزفوا الصلصال في تصنيعي...
أتوقّف ..أصمت أكتم أسراري سطور فارغة أخفي فيها أفكاري أنا بين نور ونار أرتّب زوايا روحي أنظّفها من الغبار أنظّف .. و أنظّف لكن الغبار يعود يعود ككل مرة تكرارا...
زرت اليوم عجوزا تقرأ الغيب امرأة مخيفة يكسو شعرها الشيب تحدّق في عيني وتُتمتم ثم تغمض عينيها وتغمغم تسألني ماذا رأيتِ في المنام؟ وماذا قالت لك الأحلام؟ قلت...