قصيدتي هل ما زلت حيّة؟
حضنتُ قصيدة روحي الشهيدة نظرتُ إليها بدموع حارة عنيدة حملتُها بين ذراعي، فتحتُ عينيها أفيقي، قصيدتي، هل ما زلتِ حيّة؟ حروفي بين الحروف تموت همّا شعري بين القاتل والمقتول ضيما…
من مواليد مدينة نابل 21 ديسمبر 1974 – تونس درس علوم التصرّف والإعلامية وتطوير برمجيات ومواقع الأنترنت يشتغل في التسويق الإلكتروني وصناعة مواقع الأنترنيت صاحب شركة ميدوكس براس صاحب موقع مجلّة نيابوليس الاخبارية والثقافية “neapolismag.net” صاحب موقع tunisieimmobilier.com صاحب موقع shop.midoxpress.com صاحب موقع midoxpress.com يكتب الشعر … -مدير عدة تظاهرات ثقافية منذ 2023. -ملتقى عشاق الشعر بنابل (دورتين) -مجالس الأنس والأدب ( 4 دورات) -منبر الأنس والأدب ( 5 دورات ) -نظم بالشراكة مع دار الثقافة تظاهرة ذكرى احياء عيد الثورة 2024. -نظم عدة دورات لمنبر الشعر والأدب مع المكتبة الجهوية بنابل. -له ديوان مشترك مع شعراء من تونس والجزائر وليبيا بعنوان (نزهة في رحاب الكلمات). 2024 -شارك في عدة ملتقىات في عدة جهات تونسية -نشر له عدة قصائد في مجلات وطنية وأجنبية -ناشط في المجتمع المدني والثقافي
حضنتُ قصيدة روحي الشهيدة نظرتُ إليها بدموع حارة عنيدة حملتُها بين ذراعي، فتحتُ عينيها أفيقي، قصيدتي، هل ما زلتِ حيّة؟ حروفي بين الحروف تموت همّا شعري بين القاتل والمقتول ضيما…
زُقاق يُعششُ في رأسي أعينه مرشوقة في وجهي أشعر أنّ الزقاق صُنع لأجلي قلوب أبوابها مؤصدة لا أقوى على فتحها إنّها أبواب مغلة ورائها أسرار أعين مترصدة تُفتح عندما أُغلق…
على الرصيف تغازل أضواء الشارع السيارات الرياضية – ونفوس مختنقة تمشي على رصيف مختنق حتى ترتدي الشمس رداء النوم وتنام بين أحضان الجبال معلنة غربتي – تأتي الظلمة تسحب من…
بمناسبة عيد الآباء أقدم لكم قصيد بعنوان سيادة الجنرال راجيا لكل آبائنا الصحة والعافية ورحم الله آبائنا الذين فارقونا… قصيد سيادة الجنرال شغلّت على هاتفي الذكيَ ألبوم صوري العائليةَ صور…
قصيد امي بكت لسماعها كما تعلمون كتبت قصيدةً عن أمي وهنا نشرتها قصيدة اسميتها اللؤلؤة، كتبتها وأهديتها لها قرأتها لأمي وبكل مشاعري تغنيت بها رأيت دمعة تلتها دموع ترقرقت على…
نَابِلْ ماذا أقولُ فيك حبيبتي؟ ماذا أقولُ؟ وأنا العاشق الولهانْ قرأتُ لأجلكِ كُتبَ الهوَى حفظتُ دواوينَ الإنس والجانْ أتيتكِ هائمًا فلا تصدّيِنِي وغَطينِي أنا بدونكِ ليس لي مكان، ليس لي…
ســـاعاته الأخيــــــــرة نظرت نحو أفق حياتي التي كانت بعيدة نظرت لعلي أرى حياتا كانت يوما سعيدة لبست ثوب الحزن بعد غرق طوق نجاتي صرخت أمي سامحني أردت بناء حياتي صرختُ…