عامر شارف شاعر وأكاديمي جزائري وُلد سنة 1961 ببلدية الفيض في ولاية بسكرة. اشتغل لسنوات في ميدان التخدير والإنعاش بعد تخرّجه من معهد الصحة بباتنة عام 1984، ثم حصل على الدكتوراه في الأدب العربي من جامعة بسكرة، وتفرغ لاحقًا للكتابة والتدريس. بدأ تجربته الشعرية في الثمانينات، ونشر أعماله في عدد من الصحف الجزائرية. أصدر عدة دواوين منها "الظمأ العاتي"، "رائحة الملامح"، "أغاني عام الجمر"، و"تنهيد النهر"، إلى جانب كتب نقدية تناولت الشعر الشعبي والجاهلي، وقصيدة النثر، والعلاقة بين الشعر والطب. نشط ثقافيًا من خلال عضويته في اتحاد الكتاب الجزائريين وتأسيسه لجمعيات أدبية ببسكرة. في السنوات الأخيرة، أصدر ديواني "آيات السحر" و"عبق الطين"، وكتابًا نقديًا بعنوان "شعرية الأنثى" قدّم فيه دراسة حول تجارب شاعرات عربيات معاصرات، ما رسّخ مكانته كصوت أدبي فاعل في الجزائر والعالم العربي.
View all postsديواني الاول الشعري ( للأغنيات ناياتها وهذه دهشتي) ولدي ديوان اخر قيد الطبع.. شاركت في العديد من المهرجانات داخل المملكة المغربية ونشر في العديد من المجالات والصحف المحلية والعربية والعالمية الإصدار العربي.
View all postsسرور بالطيب 24 سنة كاتبة مبتدئة كتبت العديد الخواطر بالجريدة الإلكترونية المصرية النجم الوطني و مجلة العربي الآن كذلك دار الحفد السورية و عديد المجلات قمت بالإشراف على عديد من الكتب الإلكترونية منها جزع و طيف الصبى صاحبة نادي إلكتروني سابقا و قمت بالتعريف به في برنامج تلفزي ، شاركت في البطولة الوطنية للمطالعة في دوراتها الثلاث ، أيضا بيوتنا تقاسيم و كلمات ، انشر في جريدة المبدع و قريبا سأعلن عن كتابي الورقي
View all postsأستاذة تعليم ثانوي، شاعرة، عضو اتّحاد الكتّاب ،صاحبة الصّالون الثقافي "قمر الزهراء "،عضو في نادي إضافات بحمام الأنف ،عضو بمسرح السّنديانة لي ثلاث مجموعات شعرية وهي رحيل الورد" و " جارة وجه القمر"و "قيامة الورد " و مخطوطات شعريّة أخرى جاهزة للطّبع .
View all postsماجستير أداب، ترجمة شاعر، ناثر، هايكويست، مترجم أدب مكان الإقامة اليمن
View all postsعبد الرحيم حمّام، كاتب وفنان جزائري، وُلد في الأوّل من ماي سنة 1972 ببوعنداس في ولاية سطيف، ويحمل الجنسية الجزائرية. متزوّج وأب لخمسة أبناء، ويقيم حاليًا بمدينة بجاية. يتقن اللغة الأمازيغية كلغة أم، ويتحدّث العربية بطلاقة، إضافة إلى معرفته المتوسطة بالفرنسية والأساسية بالإنجليزية والألمانية. تحصّل عبد الرحيم حمّام على شهادة البكالوريا سنة 1993، قبل أن ينال شهادة الليسانس في الفلسفة من جامعة قسنطينة سنة 1998، ثم شهادة الدراسات المعمقة في الفلسفة من جامعة باريس 8 سنة 2000. واصل دراسته لاحقًا ليُتوَّج بمستوى ماستر 2 في الفلسفة العامة من جامعة سطيف 2 سنة 2019. وقد رافق مسيرته الأكاديمية بتكوينات فنية في مجالات عدّة، أبرزها التصوير الفوتوغرافي. تميّز حمّام بحضورٍ لافت في الساحة الثقافية والأدبية الجزائرية من خلال تعدّد مجالات إبداعه بين الشِّعر والموسيقى والمسرح والتصوير الفوتوغرافي. أصدر ديوانين شعريين بالأمازيغية، من بينهما "ثيسمطي" سنة 2018 و"إفطوجن – شرارات" سنة 2020، وكلاهما تُرجم إلى اللغة العربية. كما صدرت له رواية بعنوان "سهى واللوغوس" سنة 2021، نالت المرتبة الثانية في مسابقة أدبية وطنية. في مجال المسرح، كتب عبد الرحيم حمّام عدّة نصوص، من أبرزها: "قاع كيف كيف"، "المغرورة والكذّاب"، و"Sophos"، وقدّم عروضًا منودرامية شارك بها في مهرجانات وطنية ودولية، من بينها مهرجان قرطاج الدولي للمنودراما سنة 2022. أما في الميدان الموسيقي، فقد ساهم بإصدار أربعة ألبومات غنائية باللغة الأمازيغية، أوّلها كان بالتعاون مع فرقة "إزورار" سنة 1998، تلتها أعمال أخرى مثل "تيرقين" و"أنزار"، حيث عبّر من خلالها عن هويته الثقافية وهموم الإنسان الأمازيغي. برز أيضًا في فن التصوير الفوتوغرافي، إذ نظّم ستة معارض فردية بين 2019 و2024، وشارك في ملتقيات ومعارض وطنية ودولية، أهمها مشاركته وتمثيله للجزائر في تونس. وقد تُوِّج بعدة جوائز، منها الميدالية البرونزية في الملتقى الدولي ببنزرت سنة 2022، والميدالية الفضية في ملتقى قبلي، إضافة إلى تكريمه بوسام "عامر" نظير تألقه في هذا الفن. يمثّل عبد الرحيم حمّام نموذجًا للفنان متعدد المواهب الذي جمع بين الفلسفة والإبداع، واستطاع أن يترك بصمته في عوالم الأدب والفن الجزائري المعاصر.
View all postsجائزة أولى للشعر 2008 صدر لي لا شيء أبقى من الحبٌ 2008 وسنوات الحبٌ والشٌعر 2022 كتبت في جريدة الشروق التونسية جريدة الإعلان التونسية وفي مجلات عربية وصحف
View all postsقاصة وشاعرة عضو لجنة العلاقات الدولية باتحاد كتاب مصر ومحاضر مركزي بهيئة قصور الثقافة وعضو مجلس إدارة
View all posts